قصه ړعب بقلم أندرو
المحتويات
فوقت من النوم لقيت نفسي جوة مكان ساقع بصيت حواليا كانت الدنيا ضلمة وفي حاجة متلجة جنبي وقتها حاولت اقوم ماقدرتش محاولة في التانية قومت وفي اللحظة دي راسي خبطت في سقف بس ازاي ده السقف مافيش بيني وبينه شبر ولما ركزت لقيته باب مش سقف ماخدتش وقت في التفكير وفتحته وقتها ضوء ضړب في عيني ووضحلي الحاجة اللي جنبي دي تبقى ايه ويا ريتها ما وضحت لإني لقيت نفسي نايم جنب جوة تلاجة ومش بس كده ده في كلب عمال ينبح من بعيد بصوت عالي ومرة واحدة الصوت قرب ولقيت الكلب واقف قدامي.
اهو بعد خالد دي مش هرد عليك اسمي چيف ياعم مش هقولهالك كتير.
ماتتحمقش اوي كده وقولي التحدي على ايه المرادي
على حاجة جديدة من ريحة أيام بولاق.
وده ايه بقى اللي من ريحة أيام بولاق
سوق شعبي هنزل فيه على إني شحات والمكان اللي هيشغلني هقعد فيه اسبوع هصور الحياة وهصدرها للناس ماحدش عارف هم عايشين ازاي.
كله بيصب في مصلحة واحدة كمان انا متحمس استخدم الكاميرا الجديدة اللي جبهالي تامر من برة مصر ومافيش فرصة أحسن من دي عشان استخدمها فيها.
بص أنا مش متطمن للموضوع ده انت لا هتقدر تشتغل مرمطون اسبوع ولا عارف ايه اللي ممكن يحصل بس اللي انت شايفة انا مش هقف قصادك عشان عارفك بعد كده هتندم وتقولي انا السبب.
جرا ايه دود اخوك خالد من بولاق يعني قد الدنيا.
دلوقتي
متابعة القراءة