قصة طالب المدينه بقلم رشا منصور
المحتويات
ان بقي معايا حد بدل ما أنا لوحدى واتعرفنا ع بعض واكلنا وهما دخلوا الاتنين فى اوضه
وأنا نمت لوحدى فى أوضة وفتحت النت شويه اطمن أهلي عليا وبعدين قعدت أقرأ في قصص ړعب لحد ما نمت
وشوفت نفسي فى مكان زى صحراء كبيرة وماشي بصعوبه وسط الرمال وفجأة ظهرتلي التعابين من كل مكان وفضلت أجري لكن مش عارف ومرة واحدة الرمله سحبتني ومش عارف أطلع والتعابين بتقرب منى وتقرب لحد ما صحيت مڤزوع. من النوم وشوفت خيال أسود فى ركن الاوضه فضلت استعيذ من الشيطان وبنهج كأني لسه فى الحلم وحاسس إنى هيطلعلي تعبان فجأة.
جريت ع هيثم وشادى قولت لهم الحقو شوفوا الصور الغريب أنهم مش شايفين حاجه وقولى بيتهيقلك وبعدين بقي
هى قصص الړعب هتطلع عليا ولا إيه ودخلت أوضتي بس سيبت الباب موارب وشغلت القرآن وحاولت أنام وعلشان احصن نفسي قولت الأذكار
بس أنارشامنصورمش هعمل بقي شموع واطفي النور الحكايه مش طلبه ړعب وفتحت الفون وقولت لو حد موجود هنا اظهرلي نفسك او تعالي ليا فى الحلم ومافيش اى حاجه حصلت ضحكت ع نفسي أنا شكل القصص جننتي
ونمت وظبطت المنبه ع الساعه 9 كان عندى محاضرات
متابعة القراءة